Maroc News 365

أنشأت آودي الألمانية أول مصنع تجاري في العالم للوقود المستدام أو المتجدد لتوليد الميثان الاصطناعي e-gas من غاز ثاني أكسيد الكربون والكهرباء المتجددة، والذي يعد حاليا قيد الإنشاء في منطقة فيرلته شمال ألمانيا، على أن يتم إنتاج غاز يغذي شبكة الغاز الطبيعي ويُستخدم في تسيير مركبات صديقة للبيئة شأن آودي A3 Sportback TCNG.   قامت آودي بهذا الإختراع بعدما بات هناك حاجة مُلحّة لإيجاد حلول رديفة للوقود التقليدي، سواء كان وقود البنزين أو الديزل أو حتى الغاز الطبيعي، لاسيما بعدما فرضت بعض الحكومات والهيئات المعنية على الصانعين بعض القوانين المستحدثة المتعلّقة بنسب استهلاك الوقود، وبالتالي نسب الانبعاثات الملوثة لوقف "النزيف البيئي".   ومن المنتظر أن ينتج مصنع آودي للميثان الاصطناعي سنويا نحو 1000 طن من غاز الميثان، كما سيقيّد كيميائياً 2800 طن من غاز ثاني أكسيد الكربون، وهو ما يقابل لكمية ثاني أكسيد الكربون التي تمتصها 224.000 من أشجار الزان سنويا.   كما يُعدّ غاز الميثان الاصطناعي وقوداً غنياً بالطاقة ومثالي لمحركات الاحتراق الداخلي التقليدية، ومن المتوقع أن يولّد مصنع فيرلته وقو

صار بإمكان الرعايا الأوربيين غير الخاضعين لنظام التأشيرة المعمول به عبر دول العالم، من عبور نقط الحدود الوطنية للمملكة، عبر بطاقة الهوية فقط، بدون الحاجة إلى جوازات سفر. ووفق بلاغ رسمي صادر عن وزارة السياحة،أول أمس الأربعاء، فيجب أن تكون بطاقة الهوية غير منتهية الصلاحية، وأن يكون الرعايا الأوربيون الوافدون إلى المغرب، تحت تأطير شركات أسفار معترف بها، تهيئ لائحة اسمية لهؤلاء، قصد عرضها على الإدارة العامة للأمن الوطني، قبل مجيئهم بحوالي ثلاثة أيام.  وأضاف البلاغ، أن الوزارة المعنية نسقت مع وزارة الداخلية، لإعفاء هؤلاء من المقتضى الذي ينص على التطبيق الصارم لقانون 02-03 الخاص بدخول وإقامة الأجانب بالمملكة المغربية.  وحسب الوزارة فيأتي هذا القرار في إطار التنافسية من أجل المحافظة على التنافسية في القطاع السياحي.   مصدر نون بريس 

أصدر  عبد السلام بيكرات والي جهة مراكش، قرارًا أول أمس الخميس، يقضي بتوقيف سائق سيارة الاجرة الصغيرة، الذي اعتدى على سائحين بريطانيين بمطار مراكش المنارة، عن العمل لمدة ثلاثة أشهر، بعد سحب رخصة الثقة، ومنعه من العمل بالمطار المذكور. وأضافت المصادر ذاتها، أن هذا القرار جاء بعد تقرير أنجزته لجنة إدارية مختلطة مكونة من ممثلين عن كل من الامن الوطني والنقل والبلدية والولاية، ووجهته الى والي جهة مراكش. وكان سائحين بريطانيين، يبلغان من العمر مابين 19 و21 سنة، تقدما بشكاية إلى السلطات المحلية والأمنية بمراكش، ضد سائق سيارة أجرة من الحجم الصغير، جراء الاعتداء عليهما، بعد رفضهما أداء 20 أورو ثمن رحلة ما بين مطار مراكش المنارةوإحدى الرياضات المحيطة بساحة جامع الفنا. وحسب عدد من المتدخلين بالقطاع السياحي، فإن بعض سائقي سيارات الأجرة يسيئون للقطاع بسبب سلوكاتهم اتجاه السياح،  خاصة بمطار مراكش المنارة، إلا أنالجهات المعنية بتطبيق القانون، تنزل أشد العقوبات في حق البعض لمجرد ارتكابهم مخالفات بسيطة، مقابل تغاضيها عن بعض السائقين الذي يرتكبون جرائم في حق القطاع وفي حق السياحة بالمدنية. وسبق لسائقي

بعد سنوات من التواجد في الولايات المتحدة الأمريكية و في مناطق أخرى من العالم سيأتي التطبيق الشهير Uber إلى المغرب حسب وسائل الإعلام المحلية التي أشارت أن مسؤولي الشركة المطورة للتطبيق أكدوا ذلك رسميا. و تطبيق Uber هو تطبيق مطور من قبل شركة أمريكية و يهدف إلى ربط التواصل بين المستخدمين و بين مهني النقل في المدن حيث سيكون أمام المستخدم اختيار واسع من السائقين بعدد من الميزات و حسب النطاق الجغرافي و يتم الدفع عن طريق الحساب الإلكتروني للمستخدم. موقع Medias24 المغربي أشار إلى أن الشركة الأمريكية التي كانت فد فتحت حسابا على تويتر باسم "Uber Morocco" خلال شهر أكتوبر الماضي تعتزم بدأ الاستثمار في المغرب خلال الأسابيع القليلة القادمة حيث أشارت "مريم بلقزيز" المديرة التنفيذية لـ Uber Morocco أن قدوم التطبيق للمغرب سيتم بشكل تدريجي و بدأ مرحلة التجارب أولا في مدينة الدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للمغرب. و في الوقت الذي يواجه التطبيق عددا من المشاكل في مناطق مختلفة من العالم من بينها في فرنسا فإن الشركة تعتزم خلق شراكات في المغرب مع الشركات المختصة في هذا المجا

قالت مصادر مطلعة  أن عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للمديرية العامة لإدارة الأمن الوطني عقد  اجتماعا عاجلا مباشرة بعد وفاة شرطي مدينة طنجة بعد دهسه من طرف سائق سيارات النقل السري. وضم الاجتماع مدراء جميع المديريات في المديرية العامة وبينهم مدير الأمن العمومي ومدير مديرية الشرطة القضائية ومدير ديوان الحموشي.وصدرت تعليمات في الاجتماع بضرورة وضع حد لحالة الفوضى وفرض احترام رجال الأمن من طرف السائقيين، وفي هذا الإطار صدرت تعليمات إلى مدير مديرية مفتشية الإدارة العامة للأمن الوطني لتفعيل لجن المراقبة والتفتيش وتعميم مذكرة على مختلف المصالح الأمنية والأمن العمومي على الخصوص تقضي بعدم التساهل مع مخالفي قانون السير وتطبيق القانون .

تعرضا سائحين يحملان الجنسية البريطانية،  عشية يوم أمس السبت 12 يوليوز الجاري، الى اعتداء لفظي بالسب والقدف، من طرف سائق سيارة أجرة صغيرة، والذي يعمل بمحطة مطار مراكش لمنارة. وحسب مصادر، فإن السائحين البريطانيين الشابين، وبعد حلولهما بمطار مراكش قادمين من مدينة مانشيستر البريطانية، قررا البحث عن سيارة اجرة للذهاب الى مقر اقامتهما بحي لمواسين بمراكش، حيث طلب منهم صاحب سيارة اجرة اداء مبلغ 80 يورو لذالك، الامر الذي رفضه السائحين قبل ان ينهال عليهما سائق الطاكسي بوابل من السب والقدف، دفع بمجموعة من سائقي الطاكسيات بمحطة المطار للتدخل من اجل ثنييه عن تصرفاته اتجاه السائحين اللذين أصيبا بانهيار جعلهما يستنجدان بمواطنيين من اجل ابعاد المعتدي. الى ذالك وحسب ذات المصادر، فإن السائحين اللذين يقيمان على التوالي بدار ضيافة "رياض" باحياء لمواسين، والقنارية، بالمدينة العتيقة بمراكش، أصرّا على متابعة المعتدي امام العدالة، حيث تم وضع شكاية في الموضوع صباح اليوم لدى مصالح الشرطة السياحية والدائرة الامنية 10 بلمحاميد. هذا وطالب احد مالكي دار للضيافة بمراكش يحمل الجنسية البريطانية، والي الجه

شهدت منعرجات “تيزي نتيشكا” الخطيرة، مساء أمس السبت، حادثة سير جديدة تمثلت في انقلاب حافلة مخصصة لنقل الركاب لم تُخلّف أي خسائر في الأرواح. الحافلة التي لم تكن تقلّ إلا السائق وراكبين آخرين معه، نجوا من الحادث بأعجوبة، كانت قد انحرفت عن مسارها في الطريق المصنف الأخطر في المغرب، بمنطقة تورجدال نواحي ورزازات، وذلك ساعات قليلة قبل موعد الإفطار. وتُذكّر هذه الحادثة، بمجموعة من الحوادث التي أودت بحياة العديد من الأرواح في منعرجات تيزي نتيشكا التي باتت تصنف كنقطة للموت، إذ كان آخرها حادثة حافلة تافيلالت التي راح ضحيتها 8 أشخاص وأصيب نحو 21 شخصا شهر 

المصدر taxipress

صادقت الحكومة، خلال أشغال اجتماعها المنعقد يوم أمس الخميس، على مشروع قانون الذي تقدم به محمد نجيب بوليف، الوزير المنتدب لدى وزير التجهيز والنقل والخاص بتغيير وتتميم القانون رقم 05-52 المتعلق بمدونة السير.  ويهدف المشروع إلى "ملاءمة أحكام مدونة السير على الطرق مع ما أبانت عنه الممارسة من نقص أو خلل يتطلب التصحيح"، و ينص هذا المشروع على إلغاء عقوبة الإيداع بالمحجز لمدة 24 ساعة في حالة ارتكاب مخالفة "التوقف غير القانوني أو الخطير مع غياب السائق، أو في حال رفضه الامتثال" وجعلها مرتبطة بإنهاء المخالفة مع أداء الغرامة، وكذا إلغاء عقوبة الإيداع بالمحجز لمدة 10 أيام في حالة ارتكاب مخالفة عدم الخضوع للمراقبة التقنية والسماح بإنهاء المخالفة عن طريق إجراء الفص التقني وأداء الغرامة. إلى ذلك، ينص المشروع الجديد على عدم الاحتفاظ برخصة السياقة إلا في "حالة حادثة سير جسمانية مقرونة بحالتي ظروف التشديد"، و التي تتعلق ب"السياقة تحت تأثير الكحول أو المواد المخدرة عند وقوع الحادثة، أو الفرار عقب ارتكابها".    

كان الهجوم الإرهابي على مدينة سوسة التونسية والذي أودى بحياة 38 شخصا أغلبهم من السياح، بمثابة ناقوس خطر بالنسبة للأجهزة الأمنية الإسبانية والمغربية حسب ما أكده الموقع الإسباني "إلكونفيدونسيال" والمعروف بقربه من مصادر القرار في مدريد. وكشف الموقع الإسباني أن أجهزة مخابرات الجارة الشمالية للمملكة قد رفعت من درجة تأهبها لمراقبة السواحل، بعد أن توفرت لديها معلومات حول إمكانية وصول عناصر متشددة عبر السواحل للقيام بعمليات إرهابية على غرار هجوم سوسة التونسية، وزاد نفس المصدر أن السلطات الإسبانية وجهت تحذيرا للمغرب مفاده أن المملكة قد تواجه أيضا هذا النوع من المخاطر. وأكدت مصادر أمنية إسبانية أن التنسيق بين مخابرات البلدين قد بلغ أقصى مراحله، وذلك لمراقبة السواحل والحؤول دون وصول قوارب مجهولة إلى الشواطئ المغربية أو الإسبانية، وقد تم اتخاذ مجموعة من الإجراءات لتشديد الخناق على القوارب التي تستعمل في التهريب بين البلدين. وتخشى الأجهزة الأمنية الإسبانية من استخدام أحد المقاتلين المنتمين لتنظيم داعش لزورق سريع للوصول إلى الشواطئ المغربية أو الإسبانية، وتنفيذ عملية إرهابية، وهو ما دفع

لم يعد بإمكان الفرنسيين الدخول إلى الأراضي المغربية ببطاقة هويتهم الوطنية، كعادتهم، حيث ألزمتهم السلطات المغربية بالإدلاء بجوازات السفر، كإجراء لم يسبق أن فرضه المغرب عليهم، وهو ما فسرته وسائل الإعلام الفرنسية بتشديد الإجراءات الأمنية في المغرب. وحسب المصادر ذاتها، فإن المغرب قام بتشديد المراقبة الأمنية، حيث شملت ، إجراءات دخول المواطنين الفرنسيين إلى المغرب، إذ سيكون لزاما عليهم أن يدلوا بجوازات السفر، بدل ما كان معمولا به في السابق، حيث يكتفون ببطاقات هويتهم الوطنية للدخول إلى الأراضي المغربية. وسبق للخارجية الفرنسية أن نبهت مواطنيها الراغبين في زيارة المغرب إلى أن المغرب فرض إجراءات جديدة على المواطنين الفرنسيين للدخول إلى أراضيه، حيث شددت الوزارة الفرنسية على ضرورة حرص مواطنيها تأشير جوازاتهم لدى شرطة الحدود المغربية وإلا سيعتبرون في حالة إقامة غير شرعية، ما سيترتب عنه متاعب لهم وترحيلهم من قبل السلطات المغربية. وتجدر الإشارة إلى أن السلطات المغربية سبق وأن رفعت حالة التأهب إلى مستويات عالية، بسبب التهديدات الإرهابية المستمرة والتي تهدد المنطقة برمتها، وخصوصا مع الهجوم الأخير ال

بعد الأحداث الدامية التي عرفتها مدينة سوسة التونسية، أكد الحسن حداد، وزير السياحة على أن السياحة المغربية لم تسلم من تأثير هذه الأحداث. الوزير الذي قدم عرضا أمام أعضاء مجلس الحكومة في اجتماعهم الأسبوعي اليوم الخميس، أكد أن الأحداث الأخيرة انعكست سلبا على النشاط السياحي في المنطقة المغاربية ككل، إلا أنه أوضح أنه لم يتم تسجيل أي إلغاء للحجوزات للسفر إلى المغرب. في مقابل ذلك، أبرز حداد، حسب ما نقل عنه مصطفى الخلفي وزير الاتصال، أنه تم رصد توقف في الحجوزات لفصل الخريف في المملكة، موضحا أن المؤشرات الحالية “تكشف عن احتمال حصول تراجع في تدفق السياح لهذه السنة”، وهو ما دفع وزارته إلى الإعلان عن قيامها بتقييم شامل لتأثير الأحداث التي عرفتها المنطقة على السياحة المغربية، مع وضع برنامج استعجالي لمواجهة تحدياتها إلى جانب حملات تواصلية للترويج لوجهة المغرب.